فضل صحابة رسول الله صلى الله علية وسلم
عن أبي سعيد الخدري ، قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- :( يأتي على الناس زمان فيغزو فئام من الناس فيقولون :( فيكم من صاحب رسول الله -صلى الله عليه وسلم-) فيقولون :( نعم ) فيفتح لهم ثم يأتي على الناس زمان فيغزو فئام من الناس فيقال :( هل فيكم من صاحب أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم-) فيقولون :( نعم ) فيفتح لهم ثم يأتي على الناس زمان فيغزو فئام من الناس فيقال :( هل فيكم من صاحب من صاحب أصحاب رسـول اللـه -صلى اللـه عليه وسلم-) فيقولون :( نعم ) فيفتح لهم
عن عمران بن حصين -رضي الله عنهما- قال : قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- :( خير أمتي قرني ، ثم الذين يلونهم ، ثم الذين يلونهم ) قال عمران :( فلا أدري أذكر بعد قرنه قرنين أو ثلاثا ، ثم إن بعدكم قوما يشهدون ولا يستشهدون ويخونون ولا يؤتمنون وينذرون ولا يفون ويظه
عن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- قال : قال النبي -صلى الله عليه وسلم-:( لا تسبوا أصحابي ، فلو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ، ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه ) ر فيهم السمن
وقال -صلى الله عليه وسلم- :( الله ، الله في أصحابي لا تتخذوهم غرضا بعدي ، فمن أحبهم فبحبي أحبهم ، ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم ، ومن آذاهم فقد أذاني ، ومن أذاني فقد أذى الله ، ومن آذى الله فيوشك أن يأخذه )
عن أبا هريرة -رضي الله عنه- قال : سمعت النبي -صلى الله عليه وسلم- يقول :( بينا أنا نائم رأيتني على قليب عليها دلو ، فنزعت منها ما شاء الله ، ثم أخذها ابن أبي قحافة فنزع بها ذنوبا أو ذنوبين ، وفي نزعه ضعف والله يغفر له ضعفه ، ثم استحالت غربا ، فأخذها ابن الخطاب فلم أر عبقريا من الناس ينزع نزع عمر ، حتى ضرب الناس بعطن )
عن أبو موسى الأشعري أنه توضأ في بيته ، ثم خرج فقال :( لألزمن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ولأكونن معه يومي هذا ، فجئت المسجد فسأل عن النبي -صلى الله عليه وسلم- ، فقالوا :( خرج ووجه ها هنا ) فخرجت على إثره أسأل عنه ، حتى دخل بئر أريس فجلست عند الباب ، وبابها من جريد ، حتى قضى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حاجته فتوضأ ، فقمت إليه فإذا هو جالس على بئر أريس ، وتوسط قفها ، وكشف عن ساقيه ودلاهما في البئر ، فسلمت عليه ثم انصرفت ، فجلست عند الباب فقلت لأكونن بواب رسـول الله -صلى اللـه عليه وسلم- اليوم
فجاء أبو بكر فدفع الباب ، فقلت :( من هذا ؟) فقال :( أبو بكر ) فقلت :( على رسلك ) ثم ذهبت فقلت :( يا رسـول اللـه ، هذا أبو بكر يستأذن ) فقال :( ائذن له وبشـره بالجنة ) فأقبلت حتى قلت لأبي بكر :( ادخل ورسول الله -صلى الله عليه وسلم- يبشرك بالجنة ) فدخل أبو بكر فجلس عن يمين رسول الله -صلى الله عليه وسلم- معه في القف ، ودلى رجليه في البئر كما صنع النبي -صلى الله عليه وسلم- وكشف عن ساقيه ، ثم رجعت فجلست وقد تركت أخي يتوضأ ويلحقني ، فقلت :( إن يرد الله بفلان خيرا يريد أخاه يأت به )
فإذا إنسان يحرك الباب فقلت :( من هذا ؟) فقال :( عمر بن الخطاب ) فقلت :( على رسلك ) ثم جئت إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فسلمت عليه فقلت :( هذا عمر بن الخطاب يستأذن ) فقال :( ائذن له وبشره بالجنة ) فجئت فقلت :( ادخل وبشرك رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بالجنة ) فدخل فجلس مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في القف عن يساره ، ودلى رجليه في البئر ، ثم رجعت فجلست فقلت :( إن يرد الله بفلان خيرا يأت به )
فجاء إنسان يحرك الباب فقلت :( من هذا ؟) فقال :( عثمان بن عفان ) فقلت :( على رسلك ) فجئت إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فأخبرته فقال :( ائذن له وبشره بالجنة على بلوى تصيبه ) فجئته فقلت له :( ادخل وبشرك رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بالجنة على بلوى تصيبك ) فدخل فوجد القف قد ملئ ، فجلس وجاهه من الشق الآخر ) قال شريك بن عبد الله : قال سعيد بن المسيب : فأولتها قبورهم
عن البراء -رضي الله عنه- قال : قال النبي -صلى الله عليه وسلم- :( الأنصار لا يحبهم إلا مؤمن ولا يبغضهم إلا منافق فمن أحبهم أحبه الله ومن أبغضهم أبغضه الله )
عن أنـس بن مالك -رضي اللـه عنه- عن النبـي -صلى اللـه عليه وسلـم- قال :( آية الإيمان حـب الأنصـار وآيـة النفاق بغـض الأنصـار)
عن أبي سعيد الخدري ، قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- :( يأتي على الناس زمان فيغزو فئام من الناس فيقولون :( فيكم من صاحب رسول الله -صلى الله عليه وسلم-) فيقولون :( نعم ) فيفتح لهم ثم يأتي على الناس زمان فيغزو فئام من الناس فيقال :( هل فيكم من صاحب أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم-) فيقولون :( نعم ) فيفتح لهم ثم يأتي على الناس زمان فيغزو فئام من الناس فيقال :( هل فيكم من صاحب من صاحب أصحاب رسـول اللـه -صلى اللـه عليه وسلم-) فيقولون :( نعم ) فيفتح لهم
عن عمران بن حصين -رضي الله عنهما- قال : قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- :( خير أمتي قرني ، ثم الذين يلونهم ، ثم الذين يلونهم ) قال عمران :( فلا أدري أذكر بعد قرنه قرنين أو ثلاثا ، ثم إن بعدكم قوما يشهدون ولا يستشهدون ويخونون ولا يؤتمنون وينذرون ولا يفون ويظه
عن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- قال : قال النبي -صلى الله عليه وسلم-:( لا تسبوا أصحابي ، فلو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ، ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه ) ر فيهم السمن
وقال -صلى الله عليه وسلم- :( الله ، الله في أصحابي لا تتخذوهم غرضا بعدي ، فمن أحبهم فبحبي أحبهم ، ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم ، ومن آذاهم فقد أذاني ، ومن أذاني فقد أذى الله ، ومن آذى الله فيوشك أن يأخذه )
عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال : صعد النبي -صلى الله عليه وسلم-إلى أحد ، ومعه أبو بكر ، وعمر ، وعثمان ، فرجف بهم فضربه برجله ، قال :( اثبت أحد ، فما عليك إلا نبي أو صديق أو شهيدان )
عن أبا هريرة -رضي الله عنه- قال : سمعت النبي -صلى الله عليه وسلم- يقول :( بينا أنا نائم رأيتني على قليب عليها دلو ، فنزعت منها ما شاء الله ، ثم أخذها ابن أبي قحافة فنزع بها ذنوبا أو ذنوبين ، وفي نزعه ضعف والله يغفر له ضعفه ، ثم استحالت غربا ، فأخذها ابن الخطاب فلم أر عبقريا من الناس ينزع نزع عمر ، حتى ضرب الناس بعطن )
عن أبو موسى الأشعري أنه توضأ في بيته ، ثم خرج فقال :( لألزمن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ولأكونن معه يومي هذا ، فجئت المسجد فسأل عن النبي -صلى الله عليه وسلم- ، فقالوا :( خرج ووجه ها هنا ) فخرجت على إثره أسأل عنه ، حتى دخل بئر أريس فجلست عند الباب ، وبابها من جريد ، حتى قضى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حاجته فتوضأ ، فقمت إليه فإذا هو جالس على بئر أريس ، وتوسط قفها ، وكشف عن ساقيه ودلاهما في البئر ، فسلمت عليه ثم انصرفت ، فجلست عند الباب فقلت لأكونن بواب رسـول الله -صلى اللـه عليه وسلم- اليوم
فجاء أبو بكر فدفع الباب ، فقلت :( من هذا ؟) فقال :( أبو بكر ) فقلت :( على رسلك ) ثم ذهبت فقلت :( يا رسـول اللـه ، هذا أبو بكر يستأذن ) فقال :( ائذن له وبشـره بالجنة ) فأقبلت حتى قلت لأبي بكر :( ادخل ورسول الله -صلى الله عليه وسلم- يبشرك بالجنة ) فدخل أبو بكر فجلس عن يمين رسول الله -صلى الله عليه وسلم- معه في القف ، ودلى رجليه في البئر كما صنع النبي -صلى الله عليه وسلم- وكشف عن ساقيه ، ثم رجعت فجلست وقد تركت أخي يتوضأ ويلحقني ، فقلت :( إن يرد الله بفلان خيرا يريد أخاه يأت به )
فإذا إنسان يحرك الباب فقلت :( من هذا ؟) فقال :( عمر بن الخطاب ) فقلت :( على رسلك ) ثم جئت إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فسلمت عليه فقلت :( هذا عمر بن الخطاب يستأذن ) فقال :( ائذن له وبشره بالجنة ) فجئت فقلت :( ادخل وبشرك رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بالجنة ) فدخل فجلس مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في القف عن يساره ، ودلى رجليه في البئر ، ثم رجعت فجلست فقلت :( إن يرد الله بفلان خيرا يأت به )
فجاء إنسان يحرك الباب فقلت :( من هذا ؟) فقال :( عثمان بن عفان ) فقلت :( على رسلك ) فجئت إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فأخبرته فقال :( ائذن له وبشره بالجنة على بلوى تصيبه ) فجئته فقلت له :( ادخل وبشرك رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بالجنة على بلوى تصيبك ) فدخل فوجد القف قد ملئ ، فجلس وجاهه من الشق الآخر ) قال شريك بن عبد الله : قال سعيد بن المسيب : فأولتها قبورهم
عن البراء -رضي الله عنه- قال : قال النبي -صلى الله عليه وسلم- :( الأنصار لا يحبهم إلا مؤمن ولا يبغضهم إلا منافق فمن أحبهم أحبه الله ومن أبغضهم أبغضه الله )
عن أنـس بن مالك -رضي اللـه عنه- عن النبـي -صلى اللـه عليه وسلـم- قال :( آية الإيمان حـب الأنصـار وآيـة النفاق بغـض الأنصـار)
No comments:
Post a Comment